للمشاركة والرد على الموضوع
أرسل فقط إلى العنوان التالي
al7waar@yahoogroups.com
أرسل فقط إلى العنوان التالي
al7waar@yahoogroups.com
هذه المجموعة مخصصة للدعوة إلى الله
والحوار الأخوي بين الأديان والمذاهب
نشترط فقط الأدب والدليل
|
لا نستطيع التأكد من كلامكم يا رافضة أهو صدق أم كذب الرافضة والكذب لا يتلفظ بلفظ الرافضة إلا ويتجسم الكذب معه، كأنهما لفظان مترادفان لافرق بينهما ،فتلازما من أول يوم أسس هذا المذهب فما كانت بديته إلا من الكذب وبالكذب. ولما كانت الرافضة وليدة الكذب أعطوه صبغة التقديس والتعظيم وسموه بغير اسمه، واستعملوا له لفظ التقية، وأرادوا بها اظهار خلاف ما يبطنون واعلانا ضد ما يكتمون، وبالغوا بالتمسك بها حتى جعلوها أساسا لدينهم وأصلا من أصولهم، حتى نسبوا إلى أحد أئمتهم المعصومين وهو الإمام الخامس حسب زعمهم فيما يرويه عنه الكليني أنه قال:" التقية ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لاتقية له" الكافي في الأصول، باب التقية، ص219،ج2. وروى الكليني أيضا في نفس المرجع السابق عن أبي عمر الأعجمي أنه قال: قال لي أبو عبدالله عليه السلام: "يا أباعمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لاتقية له". وأكثر من ذاك فقد روى الكليني في صحيحه عن أبي بصير قال: قال أبو عبدالله: التقية من دين الله، قلت: ومن دين الله!!! قال: إي والله من دين الله. التقية دين وشريعة هاهو محدثهم محمد بن علي بن الحسين بن بابويه يقول في رسالته المعروفة (الاعتقادات) : التقية واجبة ،من تركا كان بمنزلة من ترك الصلاة. وقال: التقية واجبة لايجوز رفعها إلى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله تعالى وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة. وسئل الصادق عليه السلام عن قول الله عز وجل "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" قال: أعلمكم بالتقية. بالله كيف تجي؟!!!!!!! وفي تفسير العسكري ص162 نسبوا إلى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام زورا وبهتانا أنه قال: مثل مؤمن لاتقية له كمثل جسد لا رأس له. وفي نفس المرجع نقلوا عن علي بن أبي طالب أنه قال: التقية من أفضل أعمال المؤمن يصون بها نفسه وإخوانه من الفاجرين. وأيضا من نفس المرجع السابق نقلوا عن الحسين بن علي أنه قال: لولا التقية ما عرف ولينا من عدونا. كأن الكذب معيار لمعرفة الرافضة، ونقلوا عن علي بن الحسين أنه قال: يغفر الله للمؤمن كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين ترك التقية ـ ياللذنب ـ وترك حقوق الإخوان. وأحيانا نجد نفس الرواية ولكن في المتعة. الكافي في الأصول،باب التقية ص220،ج2، ذكروا عن الباقر أنه قال: وأي شيئ أقر لعيني من التقية إن التقية جنة المؤمن. وقال أيضا: خالطوهم بالبرانية (أي ظاهرا) وخالفوهم بالجوانية (باطنا) إذا كانت الامرة صبيانية. وهناك الكثير من مرويات القوم عن التقية والكذب ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق. فهذا هو دينهم الذي يدينون به وهذا هو معتقدهم الذي يعتقدونه فما هو إلا كتمان للحق وإظهار للباطل، فقد وضعوا لهذا حديثا فقالوا عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبدالله: ياسليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله. وكيف هذا مع ذاك: قال تعالى: "يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته". وقال تعالى: "فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين" وقال رسول الله في حجة الوداع معلنا دينه ومظهرا كلمته: ألا هل بلغت؟ قالوا: نعم، قال: اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع. وقال رسول الله: بلغوا عني ولو آية. ومدح الله أنبيائه ورسله بقول: "الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله" كما مدح الله أصحاب رسول الله حيث قال: "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا *ليجزي الله الصدقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما". وقال تعالى: "ولا يخافون لومة لائم". وذم المنافقين على كذبهم فقال: "إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون". وبين أوصافهم فقال: "وإذا لقوا الذين أمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون". ثم بين جزائهم فقال: "إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا". وروى أبو داوود عن سفيان بن عبدالله الثقفي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك به مصدق وأنت به كاذب". فأهل السنة هم الذين أنجبوا أحمد بن حنبل الصارخ بالحق ومالك بن أنس المجاهر بالصدق وأبا حنيفة المعلن لما يعتقد وابن تيمية الصارم المسلول وابن حزم المبطل للباطل ورجالا ملئوا التاريخ بتضحياتهم وشهامتهم وجرأتهم حينما كان أئمة الرافضة كما يروون عنهم وينسبون إليهم (مع الخطيب للصافي) متسللين في الكهوف مقنعين بالبراقع متسترين بالأنقبة وملتجئين إلى الكذب. المصدر: الشيعة والسنة/ تأليف الشيخ العالم: إحسان إلهي ظهير رحمه الله. |
مذهب الوصيه : بين اليهود والروافض من اوجه الشبه الواضحه بين الروافض واليهود , عقيده الوصيه , فعلي حين يري اليهود ضروره تنصيب وصي بعد نبي الله موسي عليه السلام تكون مهمته إرشاد الناس من بعده , يري الرافضه ان النبي صلي الله عليه وسلم قد اوصي بالخلافه من بعده لعلي بن ابي طالب , وان الله اوصي له بذلك . جاءت نصوص في التوراه تبين عقيده الوصيه عند اليهود , وان الله تعالي امر موسي عليه السلام , ان يوصي من بعده ليوشع بن نون , ليحمل مهمه ارشاد الناس بعد موته عليه السلام , ومن ذلك ما ورد في سفر العدد ان الله قال لموسي عليه السلام ( ايامك قد قرُبت لكي تموت ) ادع يوشع وقفا في خيمه الاجتماع لكي اوصيه , فانطلق موسي ويوشع ووقفا في الجنه (الاصحاح 31فقره 14 ) . ما ورد في سفر يوشع: قال الرب ليوشع ابتدئ اعظمك في اعين جميع بني اسرائيل , لكي يعلموا اني كما كنت مع موسي اكون معك ( الاصحاح الثالث فقره 7 ) ما ورد في سفر يوشع ان الله خاطب يوشع بعد موت موسي قائلا له عبدي موسي قد مات فالان قم اعبد في هذا الاردن (الاصحاح الاول فقره1 ) من كل ما سبق يتضح ان الله تعالي كلّم يوشع وصي موسي عند اليهود , وانه سُبحانه وعده كذلك ان تُفتح علي يده الارض المُقدسه ويتولي تقسيمها بين بني اسرائيل , وانهُ سبُحانه امسك الشمس والقمر له عندما طلب ذلك من ربه سبحانه, وخلاصه ما ورد في التوراه بشأن الوصي يدور حول النقاط التاليه : 1--- وجوب تعيين الوصي . 2--- ان الله سبحانه وتعالي هو الذي اختار ذلك الوصي . 3--- ان الوصي له منزلهَ عظيمه عند اليهود . 4--- ان الله سبحانه يُوحي الي الوصي كما يُوحي الي النبي . 5--- ان الوصي يؤيده الله بمعُجزات كما يؤيد انبياءه . اما الوصيه عند الروافض (الشيعه ) ان عليا رضي الله عنه هو الوصي بعد النبي صلي الله عليه وسلم وان اختياره تم بوحي من الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم وتلك بعض النصوص من اقوال عُلمائهم القُدامي والمُعاصرين : يروي( الصدوق في مصنفه أمالي الصدوق ص108) عن النبي صلي الله عليه وسلم قال : ان الله تبارك وتعالي آخي بيني وبين علي بن ابي طالب وزوّجهُ ابنتي من فوق سبع سماوات , واشهدَ علي ذلك الملائكه المُقربين , وجعلهُ لي وصيا وخليفه , فعلي مني وانا منهُ , مُحبه مُحبيِ , ومُبغضهُ مُبغضيِ وإن الملائكه لتقرب الي بمحبته . يقول( المظفر من المعاصرين) الامامه استمرار النبوه , والدليل الذي يوجب إرسال الرسل وبعث الانبياء , هو نفسه يوجب ايضا نصب الامام بعد الرسول , فلذلك نقول : ان الامامه لا تكون الا بالنص من الله تعالي علي لسان النبي او لسان الامام الذي قبله وليست هي بالاختيار والانتخاب من الناس .(عقائد الاماميه ص103) . يذهبون الي ما هو ابعد من ذلك فيعتقدون ان الله عز وجل قد ناجي عليا رضي الله عنه , يقول المفيد : قلت لابي عبد الله عليه السلام بلغني ان الرب تبارك وتعالي قد ناجي عليا عليه السلام , فقال أجل – قد كانت بينهما مناجاه بالطائف نزل بينهما جبريل ( الاختصاص ص473) . - يعتقدون ان الوحي ينزل علي الاوصياء , جاء في (بصائر الدرجات ص473عن ابي جعفر الباقر) انه قال : إن الاوصياء محدثون , يحدثهم روح القدس ولا يرونه , وكان علي عليه السلام يُعرض علي روح القدس ما يسأل عنه فيجيب في نفسه ان قد اصبت بالجواب فيخير فيكون كما قال . - يعتقدون ان الائمه بمنزله الرسول صلي الله عليه وسلم . – (جاء في الكافي ) الائمه بمنزله رسول الله صلي الله عليه وسلم إلا انهم ليسوا بانبياء , ولا يحل لهم من النساء ما يحل للنبي فأما ما خلا ذلك فهم فيه بمنزله رسول الله صلي الله عليه وسلم ( اصول الكافي 1/270 ) . ومما سبق يتضح لنا ان هناك اوجه شبه بين الفرقتين , اليهود والرافضه في : - التشابه في التسميه , فلقب الوصي واحد عند الفرقتين ونُقل الي الرافضه من اليهوديه عن طريق عبد الله بن سبأ اليهودي الاصل . اتفاقهم علي وجوب تنصيب وصي بعد النبي صلي الله عليه وسلم فعلي حين شبهت اليهود الامه بغير وصي كالغنم بغير راع , قالت الرافضه : الارض بغير وصي تسيح وتضطرب . -اتفاقهم علي ان تعيين الوصي يكون بوحي من الله تعالي وليس للنبي فيه اختيار . - اتفاقهم علي ان الوصي ينزل منزله النبي حيث قال الرب ليوشع –كما كنت مع موسي اكون معك – وعلي نفس الدرب صارت الرافضه. والذي احدث القول بالوصيه في الاسلام هو عبد الله ابن سبأ الذي اتخذ تلك العقيده من التوراه وقد ذكر ذلك اكثر من عالم من علماء الرافضه, قال نعمه الله الجزائري : قال عبد الله بن سبأ لعلي أنت الاله حقا , فنفاه علي رضي الله عنه الي المدائن وهو اول من اظهر القول بوجوب إمامه علي , ومنه تشعبت اصناف الغلاه .( الانوار النعمانيه 2/234 ) .اماالمُتأمل في السُنه يجد ان القول في الوصيه يخالف ما صح عن رسول الله صلي الله عليه وسلم وانه عليه الصلاه والسلام لم يوصي لاحد بعد موته , حتي قال ابن عباس رضي الله عنهما : الرزيه كل الرزيه ما حال بين رسول الله صلي الله عليه وسلم وبين ان يكتب لاصحابه كتابا قبل موته . ( البخاري – كتاب المغازي , باب مرض النبي صلي الله عليه وسلم ) (وروي مسلم عن عائشه) رضي الله عنها : ما ترك رسول الله صلي الله عليه وسلم درهما ولا دينارا ولا شاه ولا بعيرا ولا اوصي بشئ ( رواه مسلم ) . وكذب الرافضه في قولهم بالوصيه لعلي رضي الله عنه ظاهر من كل الوجوه , بل من قول علي رضي الله عنه : ما خصنا رسول الله صلي الله عليه وسلم بشئ لم يعمم به الناس كافه الا ما كان في قراب سيفي هذا , ثم اخرج صحيفه مكتوب فيها : لعن الله من ذبح لغير الله 000 ثم اين مات رسول الله صلي الله عليه وسلم ؟ واين دُفن ؟ ومن كان اقرب الناس اليه عند عند موته ؟ اليست ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها ؟فهل يمكن ان تكتم شيئا سمعته من رسول الله صلي الله عليه وسلم عند موته !! الا لعنه الله علي الظالمين . من قطوف وثمرات الكتب |
هل عن أمثال هذا تأخذون دينكم يا أبناء رافض؟؟ الخطيب جعفر الإبراهيم وهو يأخذ نفساً من الشيشة ( في صور تراها أدناه) هكذا يكون شيوخكم المعممين حينما يبتعدون عن رقابة الناس تزول معها رقابة الله سبحانه خاصة مقلدي الشيرازي كبر الله سنامه فليس لديهم رقابة ذاتية لأنفسهم في السر والعلن صورته في الحسينية صورة خارج الحسينية صورة خارج الحسينية صورة من غير تحية لهيئة خدام المهدي |
صدقت اخي الكريم وبارك الله فيك --- On Sat, 12/25/10, al7zeen2010 <al7waar@yahoogroups.com> wrote:
|