بسم الله الرحمن الرحيم
إن علي بن أبي طالب صحابي جليل من أهل البيت تابع للكتاب والسنة هو من رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . مثل هارون من موسى .
إلا أنّ هارون نبي وعلي صحابي ولانبي بعد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . حيث قال لانبي بعدي .
مالكم ومال علي أيها الرفضة والروافض والمتشيعة فقد قتلتموه ونال الشهادة على أيدي رافضيه الذين رفضوه لأنه لم يوافق هواهم ومصالحهم الدنيوية فقتلوه فنال بقتله الشهادة والمنزلة التي تجعله قرب رسول الله صلى الله عليه وسلم . مثل أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعاً فمسكنهم الجنّة .
أختارها الله لهم رضي الله عنهم وأرضاهم .
إن الشيعة الذين يزيفون على علي مالم يقوله من القول يكفينا نحن المسلمون أن نستشهد عليهم بخطبة علي بن أبي طالب في الكوفة حيث خذلوه فخطب فيهم خطبته المشهوره حيث قال لوأن معاوية يقايضني فيكم درهم بدينار حيث يعصي الله ويطيعوه وأنا أطيع الله فتعصوه فقد ذكرت فيكم بني إسرائيل مع هارون حيث عبدو العجل وقدسوه ولم يسمعو قول هارون وخذلوه . أيها الناس مالي أراكم بأبدانكم أستنفركم فلا تجيبون وأنصحكم فلا تنتصحون لقد رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فلم أجد أحدٌ منهم يشبهكم ولا أحدٌ منهم تشبهوه . ماهي إلا لحظة عند اللقاء فتنفرون عن إبن أبي طالب وتخذلوه .
إنكم لم تصدقوني الوعد الذي وعدتموه ولم تصدقوا القول الذي قلتموه فإليكم عني فمالي بقوم لايتبعون ويثيرون الفتن فيفتنون .
وقد تكون الكلمات مختلفة في الخطبة المشهوره لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه في بيان البلاغة ولاكن المعنى واحد حيث أكتب ولم يكن عندي ذلك الكتاب . فأكتب من ذاكرتي مافهمت من معاني تلك الخطبة ومقاصدها .
من هنا نذكر ونذكّر المسلمون أن علي بن إبي طالب كرم الله وجهه مثل هارون مع بني إسرائيل . إلا إنّ هارون عليه السلام كان نبي وعلي صحابي وكان هارون في حضرة موسى عليه السلام . وعلي بعد موت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . حيث لم يستخلفه رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في حياته ولم يوليه بعد مماته فكان ماكان من هم مع علي كرم الله وجهه حيث لم يطيعوه وذلك تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وأله وأصحابه وسلم في قوله لانبي بعدي .
ولاينبغي أن يتبعوه . ولو أتبعوه لكان في إتباعهم فتنه ومدخل للشيطان فيغويهم به ويعبدوه . وفوق ذلك كله لم يسلم من أذى الشيطان فقد وسوس لأتباعه من الروافض بمعتقد شيعي فجعلوا له ولأولاده حج وعبدوه . محتجين بحبهم له ولأهل البيت وهم الذين قتلوه
إن علي بن أبي طالب صحابي جليل من أهل البيت تابع للكتاب والسنة هو من رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . مثل هارون من موسى .
إلا أنّ هارون نبي وعلي صحابي ولانبي بعد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . حيث قال لانبي بعدي .
مالكم ومال علي أيها الرفضة والروافض والمتشيعة فقد قتلتموه ونال الشهادة على أيدي رافضيه الذين رفضوه لأنه لم يوافق هواهم ومصالحهم الدنيوية فقتلوه فنال بقتله الشهادة والمنزلة التي تجعله قرب رسول الله صلى الله عليه وسلم . مثل أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعاً فمسكنهم الجنّة .
أختارها الله لهم رضي الله عنهم وأرضاهم .
إن الشيعة الذين يزيفون على علي مالم يقوله من القول يكفينا نحن المسلمون أن نستشهد عليهم بخطبة علي بن أبي طالب في الكوفة حيث خذلوه فخطب فيهم خطبته المشهوره حيث قال لوأن معاوية يقايضني فيكم درهم بدينار حيث يعصي الله ويطيعوه وأنا أطيع الله فتعصوه فقد ذكرت فيكم بني إسرائيل مع هارون حيث عبدو العجل وقدسوه ولم يسمعو قول هارون وخذلوه . أيها الناس مالي أراكم بأبدانكم أستنفركم فلا تجيبون وأنصحكم فلا تنتصحون لقد رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فلم أجد أحدٌ منهم يشبهكم ولا أحدٌ منهم تشبهوه . ماهي إلا لحظة عند اللقاء فتنفرون عن إبن أبي طالب وتخذلوه .
إنكم لم تصدقوني الوعد الذي وعدتموه ولم تصدقوا القول الذي قلتموه فإليكم عني فمالي بقوم لايتبعون ويثيرون الفتن فيفتنون .
وقد تكون الكلمات مختلفة في الخطبة المشهوره لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه في بيان البلاغة ولاكن المعنى واحد حيث أكتب ولم يكن عندي ذلك الكتاب . فأكتب من ذاكرتي مافهمت من معاني تلك الخطبة ومقاصدها .
من هنا نذكر ونذكّر المسلمون أن علي بن إبي طالب كرم الله وجهه مثل هارون مع بني إسرائيل . إلا إنّ هارون عليه السلام كان نبي وعلي صحابي وكان هارون في حضرة موسى عليه السلام . وعلي بعد موت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم . حيث لم يستخلفه رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في حياته ولم يوليه بعد مماته فكان ماكان من هم مع علي كرم الله وجهه حيث لم يطيعوه وذلك تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وأله وأصحابه وسلم في قوله لانبي بعدي .
ولاينبغي أن يتبعوه . ولو أتبعوه لكان في إتباعهم فتنه ومدخل للشيطان فيغويهم به ويعبدوه . وفوق ذلك كله لم يسلم من أذى الشيطان فقد وسوس لأتباعه من الروافض بمعتقد شيعي فجعلوا له ولأولاده حج وعبدوه . محتجين بحبهم له ولأهل البيت وهم الذين قتلوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق