7/22/2012

حكم اهل السنة عند الشيعة الإمامية

 
 
 حكم اهل السنة عند الشيعة الإمامية
 




 
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال يوسف البحراني في الحدائق الناضرة 18/153 ط بيروت: (وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه ورسوله وبين من كفر بالائمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال الفيض الكاشاني في منهاج النجاة ص48 ط دار الاسلامية بيروت: (ومن جحد إمامة أحدهم ـ الائمة الاثني عشرـ فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال المجلسي في بحار الانوار23/390 ط بيروت: (أعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين والائمة من ولده عليهم السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال يوسف البحراني في الحدائق الناضرة 18/53 إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الاسلام بوجه من الوجوه كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب).
 يقوم الشيعة بزيارة القبور والدعاء عندها والذبح لها، ويقولون بأن ذلك ليس عبادة لمن في القبور وإنما من أجل أن يقوم الأئمة بالتوسط لهم لدى الله سبحانه وتعالى لكي تقضى حوائجهم.السؤال هو: ما هو الدليل من الكتاب والسنة على أن الله سبحانه وتعالى قد أذن للأئمة بالشفاعة لمن يدعوهم وهم في حياتهم البرزخية؟؟
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال عبد الله شبر في حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 ط بيروت وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الامامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والاخرة والذي عليه الأشهر أنهم كفار مخلدون في النار)
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ وقال محمد بن حسن النجفي في جواهر الكلام 6/62 والمخالف لإهل الحق كافر بلا خلاف بيننا كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول الكافي، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ـ يقول أيضاً في نفس المصدر السابق (ومعلوم أن الله عقد الاخوّة بين المؤمنين بقوله تعالى: إنما المؤمنون أخوة دون غيرهم فكيف تتصور الاخوة بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: الدليل ــ وقال عبد الله المامقاني في تنقيح المقال 1/208 باب الفوائد ط نجف وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن إثني عشرياً).
 

حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: ـ وقال أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام 4/122 ط طهران /الفيض الكاشاني في الوافي 6/43 ط دار الكتب الاسلامية طهران:عن الامام الصادق (خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا خُمسه).
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: ـ الدليل ـ وقال الخميني في تحرير الوسيلة 1/352: (والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخُمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان وادفع إلينا خُمسه).
 
  إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (عليه السلام) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم). تفسير الصافي للفيض الكاشاني الجزء الأول ص49
 
حكم من لا يقول بإمامة الاثني عشر عند الشيعة: ـ الدليل ـ ـ وقال يوسف البحراني في الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة12/323-324 إن إطلاق المسلم على الناصب وإنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفاً وخلفاً من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله).
 
جواز اغتياب المخالفين: عندالشيعه الدليل : ـ وقال الخميني في المكاسب المحرمه1/251 ط قم والأنصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن إثبات حرمة غيبتهم بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لائمة الحق عليهم السلام).
 

جواز اغتياب المخالفين: عندالشيعه الدليل :ـ وقال الخميني في: المكاسب المحرمة1/249 ثم أن الظاهر اختصاص الحرمة بغيبة المؤمن فيجوز اغتياب المخالف إلا أن تقتضي التقية وغيرها لزوم الكف عنهم).
   عن ميسر عن أبى جعفر عليه السلام قال: لو لا انه زيد في كتاب الله ونقص منه ما خفي حقنا على ذي حجى، ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن. تفسير العياشي الجزء الأول ص13
 
جواز اغتياب المخالفين: عندالشيعه الدليل :ـ ـ وقال عبد الحسين دستغيب في الذنوب الكبرى 2/267 ط الدار الاسلامية بيروت: (ويجب أن يعلم أن حرمة الغيبة مختصة بالمؤمن أي المعتقد بالعقائد الحقة ومنها الاعتقاد بالائمة عليهم السلام وبناءً على ذلك فأن غيبة المخالفين ليست حراماً).
 
موقف الشيعة من أئمة المذاهب الأربعة: الدليل: ـ وقال الكليني في الكافي 1/58 ط طهران/ الحر العاملي في وسائل الشيعة18/33 ط بيروت عن موسى الكاظم قال: لعن الله أبا حنيفة، كان يقول قال علي عليه السلام وقلت أنا وقالت الصحابة).
 
موقف الشيعة من أئمة المذاهب الأربعة: الدليل: ـ وقال محمد الرضوي في كذبوا على الشيعة ص 135 ط إيران قبحك الله يا أبا حنيفة كيف تزعم أن الصلاة ليسـت من دين الله).
 
موقف الشيعة من أئمة المذاهب الأربعة: الدليل: ـ وأيضاً في ص 279 (ولو أن أدعياء الاسلام والسُّنّة أحبوا أهل البيت عليهم السلام لاتبعوهم ولما أخذوا أحكام دينهم عن المنحرفين عنهم كأبي حنيفة والشافعي ومالك وابن حنبل).
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق