11/21/2011

سؤال بسيط جداااا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سؤال بسيط جداااا والاجابه عليه عند الشيعه فقط

لما الشيعه تكره عمر بن الخطاب وتعتبره اسوى من أبليس وفي الدرك

الاسفل من النار ومن المنافقين والكافرين الذين بدلوا دين الله وحرفوه

هل عندهم نص من النبي عليه الصلاة والسلام متصل السند صحيح

او من علي ابن ابي طالب او احد الائمه او حتى احد الصحابه


لو فتحنا كتب الشيعه لنبحث عن قول لعلي ابن ابي طالب او احد

الائمه بكفر عمر بن الخطاب




نجد الطامه الكبرى ......لنقرا

علي بن أبي طالب رضي الله عنه واصفاً زمن حكم عمر بقوله : (( لله بلاء فلان – في هامش كتاب النهج ( هو الخليفة الثاني عمر بن الخطاب )!! – فقد قوّم الأوَد وداوى العمَد، خلّف الفتنة وأقام السنّة
ذهب نقيَّ الثوب قليل العيب أصاب خيرها وسبق شرّها، أدّى إلى اللـه طاعته، واتقـاه بحقّه، رحل وتركهم في طرقٍ متشـعّبـة، لا يهتـدي فيهـا الضـاّل ولا يسـتيقن المهتـدي )) نهج البلاغة جـ2 ص (509) ط.

جاء رجل إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم " تلخــــــــــــيص الشافي 2/428

لقد شهد علي رضي الله عنه: "إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر" ["كتاب الشافي" ج2 ص428].

عن محمد بن المنكدر، أنه رأى عليا عليه السلام على منبر الكوفة وهو يقول: لئن أتيت برجل يفضلني على أبي بكر وعمر لا جلدنه حد المفتري.رجال الكشي الجزء الثاني ص695


عن محمد بن المنكدر، أنه رأى عليا عليه السلام على منبر الكوفة وهو يقول: لئن أتيت برجل يفضلني على أبي بكر وعمر لا جلدنه حد المفتري.رجال الكشي الجزء الثاني ص695

والطامه الكُبرى نجد علي ابن ابي طالب يزوج عمر بن الخطاب ابنته وابنة فاطمه ام كلثوم بنت علي

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا] السيستاني يُقر بزواج عمر من ام كلثوم ابنة علي

http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9 الخوئي يقر بزواج عمر بن الخطاب من ام كلثوم بنت علي

زواج عمرمن ابنة علي أم كلثوم. صحح أسانيده الشيعة على المفيد. (الفروع من الكافي كتاب النكاح 5/ 346 باب تزويج ام كثوم، والفروع من الكافي6/115 و116 والاستبصار للطوسي ص 353 وتهذيب أحكام 8/161 و9/262 وبحار الأنوار للمجلسي38/88 وقد صحح المجلسي الروايتين اللتين في الكافي (مرآة العقول21/197).

فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين. رسائل الشريف المرتضى المجموعة الثالثة ص150


علي يقرب عمر ويزوجه والله يقول في المنافقين

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }التوبة73


فهل علي خالف قول الله ام عمر مؤمن قربه علي اليه وزوجه ابنته

والله يقول في كتبه

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }الممتحنة10

كيف علي يخالف القرآن ويزوج عمر الكافر المنافق من مؤمنه ابنة معصوم


والان اقوال باقي الائمه في الصحابه ومن ضمنهم عمر رضي الله عنه
- الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليهما السلام:
فقد روي عنه أنه جاء إليه نفر من العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم قال لهم: «ألا تخبروني: أنتم المهاجرون الأولون ((الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الصَّادِقُونَ))[الحشر:8]؟! قالوا: لا، قال: فأنتم ((الَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ))[الحشر:9]؟! قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم: ((يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا))[الحشر:10] اخرجوا عني فعل الله بكم» ( 3 )
وورد الثناء والمدح منه عليه السلام كما جاء في الصحيفة السجادية الكاملة قال فيها: «...اللهم! وأصحاب محمد خاصة الذين أحسنوا الصحابة، والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره، وكانفوه وأسرعوا إلى وفادته، وسابقوا إلى دعوته، واستجابوا له حيث أسمعهم حجة رسالته، وفارقوا الأزواج والأولاد في إظهار كلمته، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته، وانتصروا به... » ( 4 )
وعن يحيى بن كثير عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام قال: «جاء رجل إلى أبي زين العابدين عليه السلام فقال أخبرني عن أبي بكر؟! قال: عن (الصديق) تسأل؟! قال: وتسميه (الصديق)؟!! قال: ثكلتك أمك! قد سماه من هو خير مني، رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمهاجرون والأنصار، فمن لم يسمه (الصديق) فلا صدق الله قوله، اذهب فأحب أبا بكر وعمر وتولهما، فإن كان من أمر ففي عنقي» ( 5 )

4- ثناء الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام على الصحابة وأبنائهم:
عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن حلية السيوف فقال: «لا بأس به، قد حلى أبو بكر (الصديق) رضي الله عنه سيفه، قلت: فتقول: (الصديق)؟! قال: فوثب وثبة، واستقبل القبلة، وقال: نعم! (الصديق) نعم! (الصديق) نعم! (الصديق)، فمن لم يقل له: (الصديق) فلا صدق الله له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة» ( 6 )
وورد عن محمد بن علي الباقر وزيد بن علي عليهما السلام أنهما قالا: «إنه لم يكن من أبي بكر فيما يختص بآبائهم شيء من الجور أو الشطط، أو ما يشكونه من الحيف أو الظلم»( 7 )
وهذه الرواية تبرئ أبا بكر وتبين بطلان الادعاءات التي تقول بأن أبا بكر ظلم آل البيت حقهم، وها هم الأئمة عليهم السلام يقدرون أبا بكر، ويجلونه ويثنون عليه، ويمدحونه بما هو أهله.
__________________
([1]) منتهى الآمال: (2/212)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:56).

([2]) الاحتجاج: (2/69).

([3]) كشف الغمة: (2/291).

([4]) الصحيفة السجادية، دار البلاغة (ط:2).

([5]) كشف الغمة: نقلاً عن اذهبوا فأنتم الرافضة للزبيري (ص:242).

([6]) كشف الغمة: (2/360).

([7]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (4/113)، نقلاً عن المرتضى سيرة أمير المؤمنين، سيدنا أبي الحسن علي بن أبي طالب عليه السلام، لأبي الحسن الندوي.





5- ثناء الإمام جعفر الصادق عليه السلام على الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين:
عن أبي بصير قال: كنت جالساً عند أبي عبد الله جعفر الصادق عليه السلام، إذ دخلت علينا أم خالد تستأذن عليه، فقال أبو عبد الله: «أيسرك أن تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم، قال: فأذن لها، قال: واجلسني معه على الطنفسة قال: ثم دخلت، فتكلمت؛ فإذا امرأة بليغة، فسألته عنهما - أي: عن أبي بكر وعمر - فقال لها: توليهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما، قال: نعم» ( 1 )
وروي عن الصادق أنه قال: «ولدني أبو بكر مرتين» ( 2 )
وذلك لأن أم الصادق هي أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر وأمها - أي أم أمه - هي أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله
عنهم ( 3 )
وروي أن رجلاً سأل الإمام الصادق عليه السلام، فقال: «يا بن رسول الله! ما تقول في حق أبي بكر وعمر؟ فقال عليه السلام: إمامان عادلان قاسطان، كانا على الحق، وماتا عليه، فعليهما رحمة الله يوم القيامة» ( 4 )
ويروي السيد المرتضى في كتابه الشافي: عن جعفر بن محمد عليه السلام أنه «كان يتولاهما - أي أبا بكر وعمر رضي الله عنهما - ويأتي القبر فيسلم عليهما مع تسليمه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» ( 5 )
وكان الإمام جعفر الصادق عليه السلام يقول: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اثني عشر ألفاً: ثمانية آلاف من المدينة، وألفان من مكة، وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري، ولا مرجئ، ولا حروري، ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون الليل والنهار، ويقولون: أقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبر الخمير» ( 6 )
لعله يقصد بالعدد في فترة من الفترات وإلا فالصحابة أكثر من ذلك، والشاهد هو وصف الصحابة رضوان الله عليهم بالزهد في الدنيا، وابتعادهم عن البدع والانحرافات، وكذلك خوفهم من ربهم عز وجل.
وينقل إلينا الإمام الصادق عليه السلام شدة محبة الصحابة رضوان الله عليهم لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حيث يقول: «قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يا رسول الله! فداك آباؤنا وأمهاتنا! إن أهل المعروف في الدنيا عرفوا بمعروفهم، فبمَ يعرفون في الآخرة؟ فقال: إن الله عز وجل إذا أدخل أهل الجنة الجنة، أمر ريحاً عبقة فلصقت بأهل المعروف، فلا يمر أحد منهم بملأ من أهل الجنة إلا وجدوا ريحه، فقالوا: هذا من أهل
المعروف» ( 7 )
ومما جاء في مدح وثناء الإمام جعفر عليه السلام على أبناء الصحابة وغيرهم، ومنهم جده القاسم بن محمد بن أبي بكر والد أمه يقول: كان سعيد بن المسيب والقاسم بن محمد بن أبي بكر وأبو خالد الكابلي من ثقات علي بن الحسين عليه السلام وهو جده أبو أبيه، ثم قال في مدح أمه: «وكانت أمي ممن آمنت، واتقت، وأحسنت، والله يحب المحسنين» ( 8 )
حدثنا عبد الله بن الزبير الأسدي، وكان في صحابة محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام الملقب بالنفس الزكية، قال الزبيري:
رأيت محمد بن عبد الله النفس الزكية عليه السلام، وعليه سيف محلى يوم خرج، فقلت له: أتلبس سيفاً محلى؟! فقال: «أي بأس بذلك؟! قد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يلبسون السيوف المحلاة» ( 9 )

راجعواالمصادر:


([1]) روضة الكافي: (ص:88).

([2]) كشف الغمة: (2/161).

([3]) انظر مقاتل الطالبيين (ص:159).

([4]) إحقاق الحق للشوشتري: (1/161)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:58).

([5]) الشافي: (ص:238)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:59).

([6]) كتاب الخصال للصدوق (ص:64)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:43- 44).

([7]) وسائل الشيعة: (15/304).

([8]) أصول الكافي: (1/545).

والاااااااان السؤاااااااااااااااال لكل شيعي اتحدى واول مره اتحدى الشيعه ان يأتوا بجواب

هات لي قول لنبي علية الصلاة والسلام بسند صحيح متصل او قول لعلي ابن ابي طالب


او احد الائمه يقول بكفر عمر بن الخطاب بصريح الاسم او اخبروني من تتبعون يا شيعه في

تكفير عمر بن الخطاب ؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق