6/14/2011

في نهج البلاغة فاطمة ترضى عن ابي بكر وتغضب من علي





 

Fw: [al7waar] في نهج البلاغة فاطمة ترضى عن ابي بكر وتغضب من علي
بما ان الرافضي يخجل من دينه ولم يجيب على السؤال نحن نجيب عليه كالمعتداد

عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن فاطمة عليها السلام قالت لرسول الله: زوجتني بالمهر الخسيس؟ فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله: ما أنا زوجتك، ولكن الله زوجك من السماء (3).وذكر محمد الباقر
====
المجلسي في جلاء العيون بالفارسية وترجمته بالعربية:
(قال الإمام محمد الباقر عليه السلام في كشف الغمة بأنه اشتكت يوما فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم: أن عليا ما يأتيه من الأموال يقسمها بين الفقراء والمساكين؟ فقال عليه الصلاة والسلام: أتريدين أن أسخط أخي وابن عمي؟
 
ان ارد عليه بحيدث من كتبهم يكفر الامام علي  رضي الله عنه وناقل الكفر ليس بكافر
 من اغضب فاطمة فقد اغضب الرسول ومن اغضب الرسول اغضب الله هكذا يقولون

هذا الحديث  يحتج به جهلة الشيعة ومدلسيهم انه  ضد ابي بكر وعلمائهم الكذبة

وهم يعلمون سبب الحديث ومن المقصود به ولكنهم يجحدون ذكره او يجهلون

ولا تجد شيعي على وجه الارض الا يذكر الحديث ولكنه لا يكمل
لانه يعلم انه يدينه

لمذا قال الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني
تعلمون سبب تسمية علي ابن ابي طالب ابو تراب

عندما اغضب فاطمة اثناء خطبت على لبنت ابي جهل

ذهبت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها الى بيت رسول الله غضبا
وعندما لم يجدها  علي في البيت ذهب الى المسجد ونام على التراب والقصة معروفه

الرواية كامله
http://www.fnoor.com/fn0372.htm
========================

روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل : هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال : إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا عليّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .
انظر علل الشرائع لابن بابويه القمي ص 185 ، 186 مطبعة النجف ، أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه  ( جلاء العيون )
 
 
وحديث اخر نترفع عن ذكرة لانه كلام بذيئ على لسان فاطمة رضي الله عنها وارضاها في كتب الشيعة الروافض النواصب
 
فدك
في شرح نهج البلاغة كما يروي ابن الميثم البحراني :


" أن أبا بكر قال لها - أي
فاطمة - : أن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه "
) شرح نهج البلاغة - لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ط طهران )
ومثل هذ الكلام ذكره الدنبلي في شرحه ( الدرة النجفية ص 331 ، 332 ط إيران )


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق