8/27/2013

من اشد الامور غرابه تعميد الكلاب في المسيحية!!

 
 
 
 
 
From:
Date: 21/10/1434 02:45:07 ص
To:  
Subject: [الحـــــوار] هاو هاو هاو هاو
 

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههاااااااااي
 
قنبلة ساحقة ماحقة ههههههههههههه وتعليق  الاخ محمد سمير سحق الباقي هههههههههههههههههه
شر البلية مايضحك
 
 
 
 
-------Original Message-------
 
From: Mohamed Samir
Date: 21/10/1434 02:34:20 ص
To: انأخ نؤê ابè ظهر
Subject: [al7waar.group] هاو هاو هاو هاو
 
 
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/60817_378021298992571_1339293047_n.jpg



يا نهار إسود على ده معلومة يا أخ لؤيي !! قنبلة بصحيح
أول مرة في حياتي أعرف أن هناك تعميد للكلاب واولاد الكلاب في المسيخية
ههههههههههههههههههه

إلى هذا الحد وصل استهزاء الشياطين بالرب بسبب غباوة المسيخيين ؟
روح الرب تدخل وتلبس الكلاب !! إسفخص عليكم ولاد كلب بصحيح
هههههههههههههههههه

طيب وبعد ما تدخل فيه إيه اللي هيحصل يعني، الكلب مش هيزني ويسرق ويبقى متدين ؟
هههههههههههههه

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عالم يا .. ولاد الكلاب


From: loai_mm@hotmail.com
To:



الاخوة والاخوات المتابعين المحترمين

تحية طيبة وبعد

من خلال استعراضنا لمئات الادلة والبراهين التي تعرض زيف الكتاب المدعو مقدس و زيف يسوعه وزيف كتبتة الكتاب المدعو مقدس وزيف القصص والاعمال والاقوال الموجودة فيه(( حيث اقر علماء الاهوت والناسوت باعمال ندوة عيسى الشهيرة بان 85% من اعمال واقول يسوع الواردة في الكتاب المدعو مقدس لم يقلها ولم يفعلها )) والتي كانت بمجملها خرافات تنين طائر او طائر يمشي على اربع ارجل او خرواف تتوحم او قصص اباحية تدعو الى زنا المحارم مثل قصة لوط وابنتيه او داود وكنته او اسفار كاملة تدعو الى العهر مثل نشيد الانشاد وحزقيال او خرافات علمية مثل الارض المربعة والتي فقد جاليليو حياته بسبب قوله بان الارض كروية او مراحل تكون الجنين والتي يتشكل فيها اللحم قبل العظم او قصة خلق النور والشمس كلها قصص تعطينا تصورا كاملا على ان من كتب الكتاب المدعو مقدس جاهل تماما , بل انه كان يخفي بداخله شر عظيم يظهر باوامر القتل والاغتصاب وسرقة الاموال والكذب
لكن وبعد تعرفنا على كيفية جمع الكنيسة للاموال وحبها للسيطره والتي ظهرت واضحه في العصور الوسطى او عصور الظلام النصراني , نجد ان الكنيسه ابدعت في امور النصب والاحتيال للسيطرة على الاموال والسياسه
من خلال اساليب كثيرة , سواء كانت في خلق اقانيم او اثار مقدسه وهمية مثل الكفن المقدس الذي اثبت العلم الحديث انه محض هراء , او من خلال امور اخرى مثل بيع صكوك الغفران والشموع وجمع التبرعات
والرشم والتعميد والاعتراف , وغيرها من الامور التي تجعل الكنيسه تشدد قبضتها على اتباعها من مسك الزلات والمماسك فترى النصراني المسكين مكبل في حياته بسسب تلاعب الكنيسه به وخصوصا بعدما يتم تعهيره بالرشم او الاطلاع على اسراره بالاعتراف , واضف الى كل هذا الجرائم الاانسانية من اغتصاب للنساء والاطفال والتي ملئت رائحتها النتينه كل ارجاء العالم


لكن , اليوم ارى امرا يكاد ان يكون من اشد الامور غرابه , حيث اصبحت الكنائس تستخدما نهجا جديا في عمليات النصب والاحتيال على المساكين الذين يصدقون انه يوجد يسوع او يوجد كتاب مقدس

يقول النصارى , ان التعميد جاء لتطيهر البشر من الخطيئة المزعومة المتوارثه , مع العلم بانهم يناقضون انفسهم ويقولون بان يسوع ضحى بنفسه من اجل مسح هذه الخطيئة , يا له من اله ضعيف غير قادر على الرحمه

وسؤالي الى النصارى , لماذا يتم تعميد الحيوانات ؟؟؟
هل الحيوانات حاملة للخطيئة ايضا ؟؟؟
وهل الحيوانات تلبس يسوع ايضا في تعميدها ؟؟؟؟؟

غل-3-27: لأن كلكم (الكلاب) الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح


وحتى لا ينكر احدا هذا الامر وهو تعميد الحيوانات نرفق بعض الادلة










حتى ان الكنائس , ما زالت تدعم الدور المقدس لشن الحروب وقتل البشر تنفيذا لاوامر الكتاب المدعو مقدس
والذي يقول يسوع فيه : ومن لم يرد ان املك عليه هاتوه واذبحوه هنا قدامي

فلا عجب ان نعلم بان الحربين العالميتين بين النصارى انفسهم , والحرب على العراق والشيشان والصومال والفلبين و مالي واحتلال فلسطين وتسليمها للصهاينه وتواطئ نصارى الشرق والصور توضح ان هذا الاجرام مبارك من قبل الكنيسه وكتابها المدعو مقدس



ايها الاخوة والاخوات النصارى

تلك هي الحقائق المجردة , وتلك هي الادلة , التي لا تعد ولا تحصى بان الكنائس مراكز مؤامرات وتجسس , واوكار للدعارة ووالاغتصاب وسرقة الاموال ونشر الاكاذيب والفتن وخصوصا في المشرق العربي
فانا لن اقول لكم بانه يجب عليكم مطاردة كل هؤلاء ومعاقبتهم اشد عقاب , لكن اطلب منكم الحذر والخوف على نسائكم واطفالكم وانفسكم واموالكم من كل النصابين الذين يسمون انفسهم رهبان وقساوسة وغيرها من الاسماء التي تستخدما الكنائس لاخفاء الاسماء الحقيقة لهؤلاء المجرمون الصعاليك



مع تحياتي للجميع


الحمد لله على نعمة الاسلام, واشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله

لؤي ابوعمر
عمان - الاردن

__._,_.___
للمشاركة والرد على الموضوع
http://al7waar.blogspot.com/2013/06/blog-post_10.html
هذه المجموعة مخصصة للدعوة إلى الله
والحوار الأخوي بين الأديان والمذاهب
نشترط فقط الأدب والدليل
https://www.facebook.com/groups/al7waar/

---
 
.

__,_._,___
 
 

8/20/2013

آيات القرآن في فضل الصحابة الكرام

=-=-=-=-=-=

سجل القرآن الكريم العديد من الآيات التي تبين فضل صحابة النبي - صلى الله عليه وسلم – وما قاموا به نصرة لدين الله تعالى، ابتداء من هجر دين آبائهم وما جر ذلك عليهم من عداوة الأقربين، ومن تركهم وهجرتهم لأهلهم وبلادهم وأموالهم وأولادهم ابتغاء رضوان الله تعالى، ومن  وقوفهم مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في قتال المشركين، ومن صبرهم على شظف العيش ومرارة الحياة، ومن إنفاقهم في سبيل الله على قلة ذات أيديهم، كل ذلك سجله القرآن الكريم، ليسجل للأجيال أعظم صورة لجيل الصحابة الكرام في بذلهم وعطائهم وصدقهم وإخلاصهم، فمن الآيات التي وردت في فضل الصحابة وذكر مواقفهم، ما ورد في سورة الأنفال (64): { يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين }، أي: أن الله كافيك وكافي المؤمنين معك شر أعدائهم ومكرهم، وهذه تزكية للصحابة الكرام بأن الله كافيهم وناصرهم على عدوهم. ومنها ما في سورة الأنفال أيضاً (62) { هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين }، حيث امتن الله على نبيه بنصرته إياه، وبنصر المؤمنين وهم الصحابة له، وهذه منزلة عظيمة أنزلهم الله إياها إذ جعلهم أنصاره وأنصار نبيه - صلى الله عليه وسلم -.
وفي سورة الأنفال (63) قال تعالى: { وألّف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم }، وهذه فضيلة عظيمة للصحابة من الأنصار والمهاجرين بأن الله حبب بعضهم لبعض، وجمع قلوبهم على الحق والهدى فأصبحوا من أتباعه وأنصاره .
وفي التوبة (20) يقول الله تعالى: { الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون }، وهذا بيان لفضل الصحابة الكرام من المهاجرين، الذين تركوا ديارهم وأموالهم طاعة لله، وابتغاء مرضاته، بأن لهم الدرجات العلى في الآخرة، والمنازل الرفيعة، وأنهم هم الفائزون حقاً .
وفي الأنفال (74) قال سبحانه: { والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا وأولئك هم المؤمنون حقاً لهم مغفرة ورزقٌ كريمٌ }، وفي هذه الآية جمع الله الفضل لفريقي الصحابة، وهم المهاجرون والأنصار، من هاجر، ومن آوى، فشهد لهم بحقيقة الإيمان، ووعدهم بالمغفرة والرزق الواسع.
وفي الأنفال: (75) قال تعالى: { والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم }، وهنا تزكية أخرى لمن تخلف عن الهجرة والجهاد، ثم لحق بالصحابة بأنهم منهم في وجوب الولاية والنصرة .
وفي التوبة (88) قال تعالى: { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم }، وهذه تزكية عظيمة للصحابة الكرام حيث جمعهم الله مع نبيه - صلى الله عليه وسلم - في الإيمان والجهاد والثواب في الآخرة والجزاء بالخلود في الجنات .
وفي التوبة (100) قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم }، وهذا تفضيل للسابقين من المهاجرين والأنصار في الأجر والثواب، وأن سبقهم لا يقصي من جاء بعدهم، بل هم معهم أيضاً في الرضوان والجنان مع الخلود التام .
وفي الأحزاب (23) قال سبحانه: { من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه }، فوصفهم بالصدق، وهذا يشمل الصدق في الإيمان والصدق في مواقف التضحية، وهي شهادة عظيمة للصحابة الكرام بصدق القول والعمل .
وفي الفتح (18) قال تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً } وهذا إعلان رضا من الله سبحانه عن الصحابة الكرام ممن بايع النبي - صلى الله عليه وسلم - بيعة الرضوان، بأنه سبحانه علم صدق قلوبهم، وثباتها على الإيمان فأثابهم على صبرهم، ووعدهم فتح مكة في القريب العاجل .
وفي سورة الفتح أيضاً (29) قال تعالى: { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود } إلى آخر السورة وهذه فضيلة أخرى سجلها القرآن للصحابة الكرام حيث جمعهم مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في وصفه لهم بأنهم أشداء على الكفار، رحماء بينهم، مواظبين على أداء الصلاة ابتغاء مرضاة الله تعالى، وأن علامة صلاتهم ظاهرة في وجوههم نوراً وبهاءاً.
وفي سورة الحشر (8) يقول سبحانه: { للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }، وهذه فضيلة للمهاجرين خاصة بأنهم ما تركوا ديارهم وأموالهم إلا نصرة لله ورسوله، وأنهم صادقون فيما أقدموا عليه وأن الله يثيبهم وينصرهم.
وفي الحشر أيضاً (9) قال تعالى: { والذين تبوؤا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم، ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا، ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون } وهو وصف عظيم للأنصار ممن آوى الصحابة المهاجرين حباً وكرامة، بأنهم أهل الإيمان، وأهل الفضيلة والإيثار، وأن جزاءهم هو الفلاح في الدنيا بالعيش الكريم، وفي الآخرة النجاة من النار ودخول الجنة والخلود في نعيمها .
وفي سورة التحريم (8) قال تعالى: { يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير }  وهذا وعد من الله تعالى للنبي - صلى الله عليه وسلم - ومن آمن معه - وهم الصحابة - بالكرامة في الآخرة، وبالشرف التام، والمقام الرفيع، والنور الظاهر .
هذه جملة من الآيات التي تتحدث عن هذا الجيل العظيم ممن نصر النبي - صلى الله عليه وسلم - وآمن به وآزره، ووقف معه في أشد المواقف صعوبة وقسوة، وحافظ على إيمانه في حياته، وبعد مماته، فكان نعم العون في تبليغ الإسلام ونشره، ونقله للأجيال التالية نقياً دون زيادة أو نقصان .
فالواجب على الأمة الاعتراف لهؤلاء الأماجد بالفضل، وتعظيمهم وتبجيلهم، وعدم هضمهم حقهم، مع اجتناب الغلو فيهم فهم في النهاية بشر، يصيبون ويخطئون، والبصير الصادق من اغتفر عنده قليل خطأ المرء في كثير صوابه
 
 
 
 


--